Pidato Bahasa Arab Tentang Globalisasi

المكرم جميع الحكماء

المكرم رئيس الجلسة

ويأيها الحاضرون الكرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد الله رب العلمين ، نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيّئة أعمالنا من يهد الله فلامضلّلة ومن يضللْه فلا هاديله. أحبّكم تحية إسلامية، تحيّة لأهل الجنّة، تحيّة من عند الله. أشهد أن لا إله إلّا الله وأشهد أن محمّدا عبده ورسوله.

أوّلا، قبل كل الأوّل هيا بنا نشكر الله عزّ وجلّ ، الذي قد أعطينا نعما كثيرة وهداية حتى نستطيع أن نجتمع في هذا المكان المبارك.

ثانيا، صلاة و سلاما دائمين ومتلازمين إلى نبيّنا العظيم ورسولنا الكريم، سيّدنا ومولانا محمّد صلى الله عليه وسلّم الذي قد حمل الناس من الظلمات إلى النور إلى صراط العزيز الحميد.

ثالثا، أشكر شكرا إليكم جميعا الذي قد أعطانا فرصة ثمينة لأبلّغلكم الخطبة تحت الموضوع: "أنّ المدرسة طابعة إلى رئيس الأمّة "

أيّها الحاضرون الكرام!

وقد عرفنا أنّ الآن هو العصر الحديث، تبادل التركبييّ في حياة الوطانيّة الذي يؤثّره على أصليّ النظام والعلاقة بين الناس ومنظّمات على الإجتماعيّة. حتى تختاج إلى المؤسّسة التى تخْلقُها أجيال رئيس الأمّة ذو دائرة حدود الإسلامية و روح الوطنيّة المُرْتفعة هي المؤسّسة التربية الإسلامية منها المدرسة. وكان متخرّجوا المدرسة الإسلامية تستطع الطابعة إلى الرئيس الأمّة الأمانة له إنسانًا مؤمنًا عالمًا حسنًا وإنسانا خدمتا مرْتفعتا.

أولا، أن المعيار الذي يُجعل الرّئيس الأمة هو إنسانًا مؤمنًا عالمًا. أنّ حقيقة الإمان مركبة من قول وعمل. كقال الله تعلى في القرأن الكريم، "يا آيّها الذين آمنوا اطيعوا الله واطيعوا الرّسول واولى الأمر منكم. "كما ذكره في الأيات القرأن، أن المؤمن مطيع لربّه ورسوله وحكمه.

أيها الحاضرون والحاضرات رحمكم الله!

كان الرئيس الأمّة لابد له أنْ يألمّ  كثيرة من العلوم. وفي المدرسة الإسلامية هناك يستخدمها نظام  التّربية الإسلامية عن تكامُل علوم الدّين وعلوم الأجنبيّة. ليس إنما بلإمان و العلوم فقط، ولكنّ بلأخلق أيضا.

  أيّها الحاضرون والحاضرات في النفس الجهاد!

ثالثا،أنه المعيار الأعلى هو أنّ الرئيس الأمّة الأمانة له خدمتًا مرْتفعتًا. لابدّ له أن يكون روح الخدمة المرْتفعة في نفس الرّئيس الأمّة. قد قام الخدمة بِحبّ الوطن و إخلاص في الإجتهاد.كان كقول السّيد المكرام الحاج الدكتور جلال السّيوطي، "الخدمة مفتاح الكرامة". أنّ معنها إذن نريد الشارفة في حياتنا فتلك بالخدمة. إذا كان رئيس الأمّة في هذه الدّولة له إنسانًا مؤمنًا عالمًا حسنًا وإنسانا خدمتا مرْتفعتا فأصبحت رئيس الأمّة العادل والأمانة الذي حمله الإندونيسيّ إلى بلدة طيّبة وربّ غفور.

أيّها الحاضرون رحمكم الله!

يمكن كفيت هنا خطبتى وإن وجدتم منّى الخطأت ، اطلب منكم العفوى. ثم والسّلام عليكم وحمة الله وبركاته